في كل وجه قصة يحكيها
وحكايتي تنبيك
عن راويها
فالحزن أصبح من أدق ملامحي
وازداد حتى
كاد أن يخفيها
لقد استبد الحزن .. صار مساحةً
عجزت
حروف الشعر أن تحويها
كانت تغص دفاتري بقصائدي
والآن ترفض
حين أستجديها
هربت عباراتي وكيف ألومها؟!
ما عاد في
دنياي ما يغريها
هي هكذا الأحزان حين تزورنا
تأتي
تحطمنا .. ولا نعنيها
الأربعاء 16/ 4 / 2008
لندن
Like this:
Like Loading...
Related
Reblogged this on Hamza Almalki.